إعلان جوائز آرتنيوز ٢٠٢٥ والمزيد — روابط صباحية

لتصلك نشرة “Morning Links” في بريدك الإلكتروني كل يوم عمل، اشترك في نشرتنا “Breakfast with ARTnews”.

صباح الخير!

ARTnews كشف عن الفائزين بجوائزه السنوية في ست فئات.

الرئيس ترامب استضاف حفل تكريم مركز كينيدى بعد عام من السيطرة على مؤسسات الفن.

المصور الشهير مارتن بارّ توفي عن عمر يناهز 73 عاماً.

العناوين الرئيسية
ARTNEWS AWARDS 2025 — آن الأوان. فاز الفائزون في دورة ARTnews Awards الثانية هذا العام تقديراً للتميز في المعارض بمؤسسات الفن الأمريكية. انضم خمسة من القيمين الأمريكيين المرموقين إلى محرري ARTnews لاختيار الفائزين في ست فئات: رالف ليمون نال جائزة الإنجاز مدى الحياة؛ كلوديا Аларكون وSilät فازا بلقب الفنان الصاعد للعام؛ وفاء بلال حظيت بلقب الفنان الراسخ للعام؛ جاك ويتن حصل على جائزة الفنان التاريخي للعام؛ فازت Parker Gallery في لوس أنجلوس بجائزة أفضل عرض جماعي للمعارض عن معرض “Bowls, Boxes, Plates & Vessels”؛ و”Legacies: Asian American Art Movements in New York City” في 80WSE بنيويورك، من تنسيق هاوي تشن وجين كول سوثارد وكريستينا أونج، فاز بجائزة أفضل معرض متحفي موضوعي.

ذات صلة

“TRUMP KENNEDY CENTER” — هكذا يحب الرئيس الأمريكي الحالي أن يسمّي مؤسسة الفن العريقة في واشنطن العاصمة، وبالأمس بدا بالفعل وكأنه يملك المكان بيده. استضاف دونالد ترامب النسخة الثامنة والأربعين من حفل جوائز المركز المعروف بـKennedy Center Honors، ليكون أول رئيس يجري ذلك أثناء شغله المنصب، في ذروة سنة اضطرابٍ شهدت سيطرته على المؤسسة، بحسب تقرير صحيفة وول ستريت بوست. شملت سياساته فصل الخصوم السياسيين، ودفع عددًا من المسؤولين للاستقالة، وتراجعاً في مبيعات التذاكر، بالإضافة إلى إطلاق مشروع تجديد بقيمة 257 مليون دولار. وقد بدأ الأخير بالفعل بتثبيت إضاءات خارجية باللونين الأحمر والأبيض والأزرق، التي سخر الموظفون من أنها تشبه علم فرنسا أكثر من العلم الأمريكي. كما شارك ترامب بشكل ملحوظ في اختيار المكرّمين أمس: فرقة Kiss والممثل مايكل كروفورد والموسيقي جورج ستريت والممثل سيلفستر ستالون والمطربة غلوريا جينور. وعلى الرغم من تراجع حضور نجوم هوليوود، لم يخفت حضور مؤيدي MAGA الذين هللوا للرئيس وساهموا في جمع 23 مليون دولار لصالح المركز.

يقرأ  أستراليا تهزم الهند بثلاث ويكيتات في كأس العالم للسيدات ٢٠٢٥ — أخبار الكريكيت

المقتطفات
توفي المصور مارتن بارّ في السادس من ديسمبر. عُرف بتصويره الساخرة للسياح ورواد الشواطئ والزائرين، كما قام بتصوير أزياء لمجلات وعلامات تجارية مثل Vogue وGucci. كتب محرر ARTnews الأول أليكس غرينبرجر أن “صورَ بارّ تميّزت دوماً بخشونة ما وانجذاب إلى ثقافة ‘الدون’ أو المتواضعة… اعتمادًا على زاوية النظر، قد تُرى أعماله إما مهتمة بمواضيعها بصورة غير ساخرة أو ناقدة لها بذكاء.”

أُشكِلت لجنة خبراء في النمسا لدراسة ما إذا كان لديها حق في الماس الفلورنسي الشهير وزن 137 قيراطًا ومجوهرات أخرى تدّعي عائلة هابسبورغ ملكيتها الشرعية، والتي ظلت مخفية لعقود. ظهرت هذه الجواهر مؤخراً في خزنة بكندا بعد أن كان يُعتقد أنها مفقودة أو مسروقة لأكثر من قرن. (The New York Times)

سرق مسلحون ثماني نقوش لـهنري ماتيس وخمس أعمال للرسام البرازيلي كانديدو بورتيناري من معرض بمكتبة في ساو باولو. وقالت الشرطة للصحافيين إن “الثنائي أجبر حارس الأمن وزوجًا مسنًا كانا يزوران المكتبة على تسليم ما بحوزتهما” ثم فرّ بالمقتنيات. (AFP وFrance 24)

دُمر نحو 1700 رسمة عسكرية تاريخية من متحف Royal Engineers في كنت عندما سُرقت الشاحنة التي كانت تنقلها وأُحرقت بالقرب من إدنبرة. شملت المجموعة رسومات فنية ومخططات تقنية متعلقة بإنزال نورماندي وتُقدَّر قيمتها بنحو 500 ألف جنيه إسترليني. (BBC)

بيعت ساعة Francis Ford Coppola المخصصة من طراز F.P. Journe FFC Prototype بمبلغ 10.8 مليون دولار في دار Phillips بعد 11 دقيقة من المزاد. جاء البيع بينما يعاني الحائز على الأوسكار خسائر مالية من فيلمه 2024 “Megalopolis”. (The Hollywood Reporter)

ماذا حدث بعد أن انسحبت 14 من المعارض المعلنة في يوليو من Art Basel Miami؟ تتناول تقارير أسباب إلغاء بعض المعارض في اللحظات الأخيرة، فيما حلّت معارض من قوائم الانتظار مكانها. (Artnet News)

يقرأ  بورتريه دورا مار لبيكاسو يُباع بمبلغ ٣٧ مليون دولار — أربعة أضعاف التقدير

الخلاصة
عندما تمطر، تفيض الأمور — أو بدقةٍ أكبر: تتسرّب. يبدو أن اللوفر في باريس لا يجد فسحة للراحة. بعد سرقة، وتقرير تدقيق صدر عام 2018 حذّر من النقطة نفسها التي اقتحم اللصوص منها المتحف، اجتاحت تسربات كبيرة مكتبة قسم الآثار المصرية بالمتحف؛ فابتُلِت نحو 300 إلى 400 كتاب ووثيقة، لكن يُقال إنها قابلة للاستبدال. اُكتشف التسرب ليلة 27 نوفمبر، ونجم عن صمام فُتِح عن طريق الخطأ في شبكة أنابيب قديمة لم تعد قيد الاستخدام داخل المتحف. (Le Monde)

أراك غداً! الرجاء تزويدي بالنص المراد إعادة صياغته وترجمته إلى مستوى C2.

أضف تعليق