المتحف البريطاني يؤكد: نسيج بايو في أمان — ومزيد من أخبار الفن

العناوين الرئيسة

سجادة بايو — خلافات على النقل
في رسالة نُشرت في صحيفة الغارديان، حاول نيكولاس كولينان، مدير المتحف البريطاني، طمأنة الشارع الثقافي بشأن سفر سجادة بايو التي تَزِنُّها قرونٌ من التاريخ إلى المتحف في بيرطانيا العام المقبل. تُعدّ هذه الإعارة، الأولى من نوعها، خطوة دبلوماسية نادرة بين فرنسا والمملكة المتحدة، لكنها أثارت احتجاجات بين مؤرخين فنيين—وبخاصّة من الفرنسيين—الذين وقع أكثر من 71 ألف شخص عريضةً يزعم أصحابها أن الرئيس إيمانويل ماكرون تجاهل نصائح الخبراء التي حذّرت من هشاشة السجادة ومن نقلها إلى الخارج. ردّ كولينان نفياً قاطعاً، مؤكِّداً أن اتفاقية الشراكة التي وُقِّعت في وقت سابق من الصيف جاءت مصحوبة بتخطيط صارم وفحوص دقيقة من خبراء على جانبي القناة لضمان سلامة النقل والحفظ. من المقرّر أن تُعرض السجادة في المتحف البريطاني من سبتمبير 2026 إلى يوليو 2027، بينما يخضع متحف سجادة بايو في نورماندي لأعمال ترميم.

مقالات ذات صلة

بيت مارلين مونرو يصمد
قاضٍ في لوس أنجلوس رفض طلباً بهدم المنزل السابق لأيقونة السينما مارلين مونرو، فحافظ بذلك على صفة المعلم التاريخي للعقار، وفق تقرير نيويورك تايمز. القرار الذي أصدره قاضي محكمة مقاطعة لوس أنجلوس جيمس تشالفانت أنهى نزاعاً قضائياً دام عامين بين ملاك العقار، برينه ميلشتاين وروي بانك، والمدينة. كان الملاك يأملون هدم المنزل وضم الأرض إلى قطعتهما المجاورة، لكن خبر الهدم المُرتقب أثار غضباً شعبياً وحركة ناجحة لمنح القصر الإسباني الطراز صفة نصب ثقافي تاريخي للمدينة. كما حذرت النائبة في مجلس مدينة لوس أنجلوس تراسي بارك من أن فقدان “المنزل الوحيد الذي امتلكته مارلين مونرو” سيكون ضربة مدمّرة للحفاظ على التراث، وفي مدينة لا ترتبط فيها اقل من ثلاثة بالمئة من تسميات المعالم بتراث المرأة.

يقرأ  أربع عروض في مدينة نيويورك تستحق المشاهدة الآن

الموجز

ـ سيبقى دير القديسة كاترين في شبه جزيرة سيناء، الذي بُني في القرن السادس على المكان الذي يُعتقد أن موسى رأى فيه الشجرة المشتعلة، موقعاً دينياً فعالاً؛ وهو أقدم دير عامل في العالم ويحتضن أكبر مجموعة من الأيقونات.

ـ بعد إغلاق عدد من صالات العرض الفنية في لوس أنجلوس، قد يكون طريق معرض Superchief إلى الإقفـال هو القادم. قال بيل دانليفاي، المؤسِّس المشارك، «كنا نظن أن أمامنا حتى نوفمبر لإنقاذ Superchief، لكن الأمر جاء باكراً».

ـ ستستضيف تيت مودرن في العام المقبل أكبر معرض لتريسي إمين حتى الآن، يستعرض نحو أربعين عاماً من ممارسة الفنانة البريطانية متعددة التخصصات.

ـ لوحة لأرنست لودفيغ كيرشنر (أحد روّاد التعبيرية الألمانية) تعود إلى فترة بين 1910 و1926 أُنجِزتْ لها عملية ترميم دقيقة، وأُعيدت إلى العرض في متحف ستيديليك بأمستردام.

الختام

«إذا سمعت شيئاً، حرّر شيئاً» — في إعلان يصير فنّاً مفاهيمياً، باتت إعلانات المترو في نيويورك تؤدّي دوراً آخر: الفنانة كلوي باسيس تبث رسائل منطوقة تهدف إلى إلهام التحرر، وتستمرّ المبادرة حتى 5 أكتوبر. تقول باسيس لصحيفة نيويورك تايمز إن عبارة «If you hear something, free something» لا تملي على المستمع ماذا يفعل بالضبط، لكنها تنهي كل رسالة بنغمة دعوتها إلى التحرير. It looks like the text to rewrite and translate is missing. Please paste the text you want translated into C2-level Arabic.

أضف تعليق