تحركات القطاع الصناعي — ٨ أكتوبر ٢٠٢٥

ملاحظة المحرر: نُشر هذا التقرير أصلاً في نشرة On Balance لــ ARTnews الخاصة بسوق الفن وما يتجاوزه. اشترك لتصلك النشرة كل يوم أربعاء.

أربعاء سعيد! فيما يلي ملخّص بمن يحركون ويهزون مشهد الفن هذا الأسبوع.

تحركات في القطاع

– متحف ويتني يضيف أعمالًا لغريتشين أندرو ومايكل ماندبيرغ: أدرج المتحف قطعًا من سلسلة «Portraits Facetune» لغريتشين أندرو ومن مشروع مايكل ماندبيرغ «Taking Stock» ضمن مقتنيات الفن الرقمي — وهي عمليات الاقتناء الوحيدة التي قامت بها هذه الإدارة خلال نصف السنة الحالي.

– صالة Hesse Flatow تضيف إميلي هارتر إلى قائمة فنانيها: الفنانة المقيمة في سان فرانسيسكو ستفتتح معرضها الثاني مع الصالة هذا الشهر، وستعرض في جناح منفرد بمعرض Minor Attractions خلال فريز لندن.

– Alexander Gray Associates تتولى تمثيل كامروز أرام: الفنان الإيراني المقيم في بروكلين، المعروف بتحديه للفصل التقليدي بين الزخرفة والفن الرفيع، سيقدم عرضًا فرديًا مع الصالة في فبراير المقبل.

– Fong Chung-Ray ينضم إلى Alisan Fine Arts: الفنان الذي لعب دورًا محوريًا في تطور التجريد في الرسم الصيني، ويبلغ من العمر تسعين عامًا، سيقين أول معرض له مع فرع الصالة في الجانب الشرقي الأعلى في 29 أكتوبر.

– حكيم بشارة يُعَيّن رئيسًا للتحرير في Hyperallergic: الكاتب الفلسطيني الذي شغل مناصب مدير التحرير ومحرر أول في الدورية، ومنضم إلى فريق Hyperallergic منذ 2019.

– متحف ايسامو نوجوتشي يعلن مُكرَّمي جائزة 2025: أعلنت المؤسسة في لونغ آيلاند سيتي أن المصممة المعمارية ميرا ناكاشيما والنحات كان ياسودا سيتلقيان الجائزة السنوية الثانية عشرة، والتي ستُمنح خلال حفل الاحتفال بالذكرى الأربعين للمتحف في 17 نوفمبر.

رقم كبير: 2 مليار دولار

هذا هو مقدار المال الذي جَمَعَه آري إيمانويل كحقوق ملكية لتمويل شركته القابضة الجديدة «ماري» التي أصبحت الآن تملك «فريز»، ودورتي بطولة ميامي ومدريد المفتوحة للتنس، وحصة الأغلبية في دار مزادات السيارات المقتنى Barrett‑Jackson.

يقرأ  معرض فني معاصر في وايكيكي

مقالات ذات صلة

اقرأ هذا

أصدر براندون تايلور يوم الثلاثاء روايته الجديدة Minor Black Figures. تتتبّع الرواية شابًا رسامًا اسمه وايث، لا يقلّ اهتمامه بالعمل الذي يَظهر فيه شخصيات سوداء عن الجدل الذي يحوطه: بعضهم ينتقده لأنه يتعامل مع «اللحظة» بشكل مفرط، وآخرون يلومونه على ألا يفعل ذلك بما يكفي.

ورغم أن فرضية السيرة الذاتية الخيالية قد تبدو مستهلكة، قال تايلور في مقابلة مطوّلة مع نيويوركر إن الرواية منغمسة بعمق في فكرة الرواية كممثلية لـ «الكل الاجتماعي» — مفهوم استمده من قراءاته لفيلسوف الماركسية جيورجي لوكاش، الذي نظّر لهذا الشكل في كتابه The Historical Novel عام 1955. وعلى الرغم من سلوكه الطريف على منصات التواصل، يظل تايلور ناقدًا حادًّا ومتأملاً، ما يجعل هذه المقابلة — ولا سيما تدقيقها في «الفن الأسود» — قراءة جديرة بالاهتمام. — هاريسون جاكوبس، المدير التنفيذي للتحرير الرقمي

أضف تعليق