من السودان إلى غزة، تحذر نائبة الأمين العام للامم المتحدة من أن الإفلات من العقاب على العنف ضد النساء يغذي النزاعات على مستوى العالم.
في صراعات اليوم تواجه النساء والفتيات عنفاً متصاعداً مع إفلات شبه تام من العقاب. من الاغتصابات الجماعية في السودان إلى الهجمات على المدارس والملاجئ في غزة وسوريا، وصولاً إلى عزل النساء في أفغانستان، تنهار منظومة الحماية مع احتدام الحروب.
في حديثها مع برنامج «توك تو الجزيرة» تؤكد نائبة الأمين العام أمينة محمد أن العنف ضد النساء ليس مسألة هامشية، بل تهديد مباشر على خط المواجهة للسلام والتنمية. مع تقلص التمويل وتراجع الإرادة السياسية، تواجه أسئلة قاسية حول فشل العالم في حماية الاكثر عرضة للخطر.
نُشر في 28 ديسمبر 2025
انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعي
مشاركة