السلطة الفلسطينية تتهم بن غفير بالتحريض عقب تصريحات تحذيرية موجّهة إلى برغوثي

تنبيه: يستخدم موقع ياهو تقنيات الذكاء الاصطناعي لاستخلاص النقاط الرئيسة من هذا المقال، ولذلك قد لا تتطابق المعلومات المستخرجة دائماً مع نصِّ المقال الأصلي. الإبلاغ عن الأخطاء يساعد في تحسين التجربة.

أبرز النقاط

– أشارت تقارير إلى أن حركة حماس طالبت بالإفراج عن مروان البرغوتي طيلة مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الرهائن، على أمل أن يعيد ذلك إشعال الدعم الشعبي للحركة.
– التقى وزير الأمن القومي إيتمار بن‑غفير بمروان البرغوتي في السجن يوم الخميس، ووجّه إليه تهديداً قائلاً: «من يعبث بإسرائيل — سنبيده».
– وأضاف بن‑غفير مخاطباً البرغوتي: «لن تهزمونا؛ من يعتدي على شعب إسرائيل، من يقتل أطفالنا ونساءنا — سنبيده»، في لغة حملت تصعيداً وتهديداً مباشراً.
– أصدرت السلطة الفلسطينية بياناً أدانت فيه زيارة بن‑غفير واعتبرت تصرفه «إرهاب دولة» و«استفزازاً غير مسبوقاً»، ووصفت الزيارة بأنها تهديد مباشر لقائد السجن.
– يُشار إلى أن مروان البرغوثي يُعرف أحياناً بـ«المانديلا الفلسطيني» ويُنظر إليه كقِبلةٍ وحدوية لدى قطاعات واسعة من الفلسطينيين.
– حُكم على البرغوثي في عام 2004 بخمس أحكامٍ بالسجن المؤبد بتهمة دوره في تنظيم هجمات أسفرت عن مقتل إسرائيليين.
– ساهم في تأسيس حركة «تنظيم» — الجناح العسكري لحركة فتح — خلال ثمانينيات القرن الماضي.
– القصة ما تزال تتطور؛ وقد تنشأ تبعات سياسية وقانونية إضافية مع تقدم الأحداث.

(تجدر الإشارة إلى أن الملخّص أعلاه مولَّد آلياً وقد يتطلب تدقيقاً مقابل المصدر الأصلي.)

يقرأ  ترامب: أعتقد أن بوتين سيتوصل إلى اتفاق بشأن أوكرانيا— أخبار حرب روسيا وأوكرانيا

أضف تعليق