ينتشر جنود أميركيون وإسرائيليون، إلى جانب ممثلين عسكريين من أكثر من عشرين دولة، ودبلوماسيين وعاملين في الإغاثة، في مستودع جنوبي اسرائيل لمراقبة وقف إطلاق النار في غزة الذي يوشك على إكمال أسبوعه السادس.
مركز التنسيق المدني-العسكري الذي تقوده الولايات المتحدة مكلف بإدارة المراحل التالية من خطة السلام الخاصة بغزة التي طرحها الرئيس دونالد ترامب، ويتضمن ذلك تنظيم دخول المساعدات الإنسانية ووضع خطط لإعادة الإعمار.
مع ذلك، لا يوجد تمثيل فلسطيني رسمي في الموقع، وهو ما أثار انتقادات واسعة من أطراف إقليمية ودولية.
وأُتيح لمراسلتنا في الشرق الأوسط يولاند كينل الوصول إلى الموقع للاطلاع على سير العمل والتنسيق هناك.