وزير الخارجية الباكستاني: الكتلة المسلمة بحاجة إلى أكثر من شعارات — خطوات عملية مطلوبة
قال محمد إسحاق دار، أعلى دبلوماسي في باكستان، إن الكتلة المسلمة لا بد أن تتجاوز الخطاب وتنتقل إلى إجراءات ملموسة.
في أعقاب الضربة غير المسبوقة التي استهدفت الأراضي القطرية، يراجع قادة العالم الإسلامي خيارات ردّهم. وتُحذّر باكستان، القوة النووية الوحيدة في العالم الاسلامي، من أن الكلمات وحدها لن تردع مزيدًا من العدوان.
وفي مقابلة مع «توك تو الجزيرة»، قال نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية محمد إسحاق دار إن باكستان، كجزء من الامة أو المجتمع العالمي للمسلمين، «ستؤدي واجبها».
وناقش دار ما إذا كانت الكتلة الإسلامية قادرة على إخضاع الطرف المعتدي لعقوبات قانونية أو ضغوط مالية ودبلوماسية، وإلى أي مدى قد تذهب إسلام أباد في هذا المسار.
نُشر في 15 سبتمبر 2025
انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعي
شارك