تفتح مجموعة أوبك+ صمامات النفط مجدداً، بينما تستهدف تعريفات دونالد ترامب مشترِي الخام الروسي.
المجموعة، التي تضم السعودية وروسيا، أقرّت رفعاً كبيراً آخر في الإنتاج خلال سبتمبر المقبل.
ويأتي ذلك على رغم تحذير الوكآلة الدولية للطاقة من أن الكميات الإضافية قد تُمَهِّد الطريق لفائض عرض في السوق في وقت لاحق من هذا العام.
الرسوم التي اقترحها الرئيس الأمريكي تستهدف فعلياً من يشترون الخام الروسي، لكن تطبيقها مرهون بنتائج المفاوضات التجارية مع الهند والصين.
وأكثر من ذلك، يتوقّف الأمر أيضاً على مسار المحادثات بين واشنطن وموسكو بشأن احتمال التوصل إلى صفقة سلام لأوكرانيا.
هل تستطيع الولايات المتحدة وأوروبا تفكيك قبضة الصين على معادن الأرض النادرة؟
ولماذا أصبحت لعبة لابوبو الصينية تحظى بشعبية جارفة؟