مارك روتّيه يدافع عن التخطيط لنشر قوات أوروبية في أوكرانيا بعد الحرب

تستخدم Yahoo تقنيات الذكاء الاصطناعي لاستخلاص النقاط الأساسية من هذا المقال. قد لا تتطابق المعلومات دائماً مع ما ورد في النص الأصلي؛ والإبلاغ عن الأخطاء يساعدنا على تحسين التجربة.

أبرز النقاط:

دافع الأمين العام لحلف الناتو مارك روتّيه، يوم الخميس، عن الخطط الجارية لإمكانية نشر قوات أوروبية في أوكرانيا في حال التوصل إلى وقف لإطلاق النار مع روسيا.

وقبل اجتماع حلفاء أوكرانيا الغربيين المقرر في باريس لاحقاً يوم الخميس، رفضت روسيا مجدداً أي نشر لقوات تابعة للناتو في أوكرانيا لمراقبة اتفاق سلام محتمل.

«لماذا نهتم برأي روسيا بشأن قوات في أوكرانيا؟» قال روتّيه في ردّه خلال فعالية نظّمها المعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية في براغ.

أوضح أن أوكرانيا دولة ذات سيادة، وأن الأمر لا يخص روسيا لتقرير وجود قوات على أراضيها.

من المقرر أن يناقش ما يُعرف بـ«تحالف الراغبين» كيفية ضمان أمن الدولة التي تعرّضت للهجوم من قِبل روسيا بعد احتمال انتهاء الحرب في الاجتماع الذي يُعقد بباريس.

التركيز ينصب على تعزيز الجيش الأوكراني، وكذلك على الالتزماات السياسية والعسكرية في حال تكرّر العدوان الروسي.

من المتوقع أن يشارك روتّيه في اجتماع باريس، الذي يستضيفه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس وزراء بريطانيا كير ستارمر، عبر رابط فيديو.

وبحسب مصادر عسكرية، قد يتمحور تواجد قوات من دول حلف الناتو الأوروبية في أوكرانيا أساساً حول مهمة تدريب واسعة النطاق، ما يعني أنها لن تكون قوة حفظ سلام بالمعنى التقليدي.

أسبوع الماضي قالت مسؤولة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس إن هناك دعماً واسعاً بين دول الاتحاد لتدريب عناصر الجيش الأوكراني — بما في ذلك على الأراضي الأوكرانية — بمجرد التوصل إلى وقف لإطلاق النار مع روسيا.

يقرأ  «واجب أخلاقي»مئات قادة الأعمال البريطانيين يطالبون باتخاذ إجراءات تجاه إسرائيلأخبار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني

أضف تعليق