محتجون علوِيّون يواجهون مؤيدي الحكومة في المدن الساحلية
منذ توليه منصبه في يناير، يسعى القائد السوري الجديد إلى ترسيخ الاستقرار وإعادة إدماج بلاده على المستوى الدولي.
إلا أن اندلاع موجات من العنف الطائفي يهدد مساعي الرئيس احمد الشراع لإعادة بناء الدولة بعد أربعة عشر عاماً من الحرب الأهلية.
قصص موصى بها
قائمة مكوّنة من ٤ عناصر
شهد التصعيد الأخير يوم الأحد مواجهات بين محتجين من الأقلية العلوية ومؤيدي الحكومة في مدينتي لاذقية وطرطوس الساحليتين. وتعرّضت القوات الحكومية المرسلة لوقف أعمال العنف لهجمات. وتقول هذه الجماعة التي كانت ذات نفوذ سابق إنها تتعرّض للتهميش.
ما مدى خطورة الاحتجاجات وأعمال العنف على الأمن؟
كيف يمكن للرئيس الشراع تهدئة التوترات؟
المقدِّم: أدريان فينيغان
الضيوف:
– فاضل عبدالغني — مؤسس ومدير تنفيذي لـ«الشبكة السورية لحقوق الإنسان».
– جمال منصور — أخصّائي في السياسة المقارنة والعلاقات الدولية.
– لبيب نحّاس — مدير «الجمعية السورية لكرامة المواطن».
نُشر في 29 ديسمبر 2025
انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعي
مشاركة