ماكرون تحت ضغط متزايد مع استمرار الشلل البرلماني
تواجه فرنسا اضطرابًا سياسيًا حادًا بعد استقالة رئيس وزرائه الخامس في أقل من عامين، إذ لم يمضِ على تولّي الأخير المنصب سوى 27 يومًا قبل تقديم استقالته، مما عمَّق حالة الشلل التشريعي وأعاد إشعال التوترات في المشهد السياسي.
تتنامى الدعوات لإجراء انتخابات مبكرة، وتتكاثر الضغوط على إيمانويل ماكرون ليتنحّى عن منصبه، فيما تتباين قراءات القوى السياسية حول أفضل السبل للخروج من الأزمة.
فما الذي ينتظر فرنسا في الأسابيع المقبلة؟
المقدّم: نيك كلارك
الضيوف:
– تييري مارياني — نائب في البرلمان الأوروبي عن حزب التجمع الوطني (اليمين المتطرف)
– إليونور كاروا — نائبة عن حزب «النهضة» الوسطي المرتبط بماكرون وعضوة في الجمعية الوطنية الفرنسية
– إريك بوكويه — عمدة ماركيي وعضو في الحزب الشيوعي الفرنسي
نُشر في 7 اكتوبر 2025
مشاركة