أوروبا تتفوّق على الولايات المتحدة في مستوى الدعم العسكري لاوكرانيا، بينما يسعى دونالد ترمب لتبوُّؤ موقع قيادي في الميدان الدبلوماسي ووضع حد لحرب روسيا.
تتعهد الآن الدول الأوروبية بتقديم مساعدات عسكرية أكبر لأوكرانيا مقارنة بالولايات المتحدة، في حين تُجري واشنطن مفاوضات حول مستقبل البلاد. أجرى الرئيس مباحثات مع رئيسَي روسيا وأوكرانيا في محاولة لوقف الهجوم الذي شنَّته موسكو. وإذا لم تُبلور صفقة سلام، فقد ينحسر دعم الولايات المتحدة لكييف أكثر، ما يضع عبئًا ماليًا إضافيًا على عاتق أوروبا. أما إذا تم التوصل إلى اتفاق فستتحول المناقشة من «مَن يقدّم مزيدًا من المساعدات» إلى «مَن سيتكفّل بتمويل إعادة إعمار ما تبقّى».
كيف تتعامل المصانع النيجيرية مع اضطرابات سعر الصرف والتقلبات النقدية؟
ولماذا يشهد مفهوم «سياحة النوم» ازدهارًا متزايدًا؟