كشف تحقيق أن إسرائيل راقبت ملايين الفلسطينيين عبر توظيف تقنيات شركة ماكروسوفت.
وتؤكد شركة التكنولوجيا الأمريكية العملاقة مايكروسوفت أنها حجبت وصول الجيش الإسرائيلي إلى خدماتها في الحوسبة السحابية وتقنيات الذكاء الاصطناعي.
وجاء هذا الإجراء بعد تحقيق أفاد بأن قوات إسرائيلية كانت تستغل خدمات Azure القوية لأغراض المراقبة الجماعية وشنّ عمليات في غزة والضفة الغربية المحتلة.
لكن، هل جاء قرار مايكروسوفت متأخراً؟ وما الخطوات الممكن اتخاذها لمنع إسرائيل من التحوّل إلى مورد برمجي آخر يمتلك قدرات مماثلة؟
المقدمة: نيف باركر
الضيوف:
– روب بيغورارو — صحفي ومحلل تقني
– تغريد الخضري — صحفية ومحللة فلسطينية
– كينيث روث — المدير التنفيذي السابق لمنظمة هيومن رايتس ووتش ومؤلف كتاب “إصلاح الأخطاء: حياتي في حقوق الإنسان”
نُشر في: ٢٧ سبتمبر ٢٠٢٥
انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعي