معاناة الروهينغا: هل نسيها العالم؟ أنواع العروض

تؤكد بنغلاديش أنها استنفدت مواردها في رعاية مئات الآلاف من اللاجئين الذين تستضيفهم.

مرّ ثمانية أعوام على اضطرار أكثر من سبعمائة ألف من الروهينغا إلى مغادرة منازلهم قسراً في ميانمار، إثر حملة عنف جماعي وإضرام متعمّد للحرائق واعتداءات جنسية ارتكبها الجيش.

الروهينغا، وهم أقلية مسلمة، فرّوا من ولاية راخين إلى بنغلاديش المجاورة.

يُقدّر اليوم أن نحو مليون ونصف المليون روهينغي يعيشون في أكبر مخيم لاجئين في العالم.

لكن بنغلاديش ومنظّمات الإغاثة تقولان إن العملية الإنسانية التي استمرت قرابة العقد باتت ببساطة غير قابلة للاستمرار.

وتحذران من أن عجز التمويل الحاد قد يدفع الأزمة إلى نقطة الانهيار.

فما الذي يعيق جهود إعادة أكثر من مليون لاجئ إلى بلادهم؟

المقدّم: جيمس بايز

الضيوف:
ياسمين الله — المديرة التنفذية لشبكة روهينغا مايَافوينور التعاونية وناشطة حقوقية
فرح كبير — مديرة مكتب منظمة أكشن إيد في بنغلاديش
عبّاس فايز — باحث مستقل في جنوب آسيا يركّز على بنغلاديش

يقرأ  إسرائيل بحاجة إلى نحو ١٠٠٬٠٠٠ جندي احتياط لشن عملية عسكرية في قطاع غزة

أضف تعليق