«من ينقذ الأفغان من خطر الجوع؟» عرض تلفزيوني

الأمم المتحدة تحذر: 17 مليون شخص في أفغانستان يواجهون انعدامًا حادًا في الأمن الغذائي.

تُعاني أفغانستان، التي دمرتها عقود من الحرب وعدم الاستقرار، من عدة أزمات متشابكة تهدّد استقرارها ومستقبل شعبها.

منذ عودة حركة طالبان إلى السلطة عام 2021، فُرضت عليها عقوبات دولية أثّرت على قدرة المجتمع الدولي على التدخّل والدعم.

الآن، تواجه البلاد مرة أخرى أزمة إنسانية حادة. يقول برنامج الأغذية العالمي إنه غير قادر على تقديم المساعدة لملاييين من الأفغان، نتيجة تخفيضات كبيرة في تمويل المساعدات من جانب المانحين الدوليين.

تزداد خطورة الوضع بفعل عمليات الترحيل القسري المستمرة لملايين الأفغان من باكستان وإيران، ما يزيد الضغط على الموارد والقدرة على الاستجابة الإنسانية.

فكيف ستشكّل هذه الأزمات المتداخلة مستقبل البلاد وسلامة سكانها؟ سؤال يطغى على المشهد الإقليمي والإنساني.

المقدّم: توم ماكراي

الضيوف:
كيانا ألافي — مديرة المناصرة في المجلس النرويجي للاجئين في أفغانستان
زِيشان صلاح الدين — مدير مركز الربط الإقليمي والعالمي في تابادلاب
عبيدالله بهير — محاضر غير متفرغ في الجامعة الأمريكية بأفغانستان ومتخصص في قضايا السلام وحل النزاعات

نُشر في 17ديسمبر 2025

انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعي
شارك

يقرأ  ما دوافع استهداف الولايات المتحدة لفنزويلا؟السياسة

أضف تعليق