وصف الأمين العام للأمم المتحدة الموجة الأخيرة من الفظائع، المنسوبة إلى قوات الدعم السريع شبه العسكرية في مدينة الفاشر، بأنها «كابوس من العنف وأزمة مروعة».
يُعتقد أن الآلاف قد قُتلوا، وأن أعداداً أكبر نزحوا بعد استيلاء تلك المجموعة على مقر قيادة الجيش ومنشآت حيوية أخرى في الفاشر الشهر الماضي.
— قصص موصى بها —
تقول الولايات المتحدة إن طرفي النزاع في السودان اتفقا، من حيث المبدأ، على السعي نحو وقف إنساني لإطلاق النار لمدة ثلاثة أشهر.
لكن مع امتداد العنف إلى مناطق أخرى خارج شمال دارفور، هل يمكن لخطة واشنطن أن تُنجز الهدف؟
المقدّم:
أدريان فينيغان
الضيوف:
– أمجد فريد — المدير التنفيذي، فكرا للدراسات والتنمية
– ماتيلد فو — مديرة المناصرة للسودان، المجلس النرويجي للاجئين
– سوزان بايج — مساعدة سابقة للمبعوث الأمريكي الخاص للسودان
نُشر في 4 نوفمبر 2025
انقر هنا للمشاركة على شبكات التواصل الاجتماعي
مشاركة