أعادت الأمم المتحدة فرض عقوبات كانت قد رُفعت بموجب الاتفاق النووي التاريخي لعام 2015.
تواجه إيران ضغوطًا متزايدة نتيجة لتطورات برنامجها النووي.
القوى الأوروبية أعادت فرض قيود اقتصادية ودبلوماسية استهداف القطاعات المصرفية والنفطية وقطاعات حيوية أخرى، كما فُرض حظر على استيراد الاسلحة.
يقول الحلفاء الغربيون إن طهران لم تتعاوب مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وإن برنامجها النووي يشكل تهديدًا للأمن الدولي.
أما طهران فترفض هذه الاتهامات وتؤكد أن برنامجها مخصص للأغراض المدنية فقط، وتعلن أنها مستعدة لمواجهة العاصفة.
فهل ما يزال ثمة متسع للدبلوماسية؟
المقدّم: نيك كلارك
الضيوف:
– إيلي جيرانماييه — باحثة أولى في السياسات بالمجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية ومتخصصة في علاقات أوروبا مع إيران.
– مارك فيتزباتريك — دبلوماسي أميركي سابق وزميل مشارك في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية.
– مرزية خليليان — محللة سياسية إيرانية وباحثة في جامعة كارلتون، تركّز أبحاثها على علاقات الولايات المتحدة بالشرق الأوسط.
تاريخ النشر: 28 سبتمبر 2025
انقر هنا للمشاركة عبر مواقع التواصل الاجتماعي
شارك