تخطط روسيا لرفع الضرائب لتمويل موازنة دفاعها على وقع تراجع عائدات النفط.
رغم العقوبات الغربية، ظل الإنفاق العسكري يمدّ اقتصاد الحرب بالزخم.
بعد ثلاث سنوات على اندلاع الحرب في أوكرانيا، بدأ النمو يتباطأ، وتتراجع عائدات قطاع الطاقه، ويتسع عجز الموازنة.
لتحصين خزينة الدولة، قررت موسكو رفع ضريبة القيمة المضافة من 20% إلى 22% إلى جانب سلسلة إجراءات إضافية. وتؤكد وزارة المالية أن العوائد ستُوجَّه أساساً نحو النفقات الدفاعية والأمنية.
جاء الإعلان بعد يوم واحد من تصريح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن روسيا في «ورطة اقتصادية كبيرة» — فهل الأمر كذلك فعلاً؟
هل سينجح حزب العمال البريطاني في ترجمة وعوده الاقتصادية إلى سياسات قابلة للتنفيذ؟
وبالإضافة إلى ذلك، هل سيُجدد اتفاق التجارة بين أفريقيا والولايات المتحده والمعروف باسم (AGOA)؟
نُشر بتاريخ 2 أكتوبر 2025.
انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعي