غالبًا ما تُوصَف غزة بأنها أكبر سجن مفتوح في العالم، محاصَرة بين حصار إسرائيل ومصر وبحر المتوسط.
معبر رفح هو المعبر الوحيد بين مصر وقطاع غزة — بوابة استراتيجية إلى العالم الخارجي.
قصص موصى بها
قائمة مكوّنة من ثلاثة عناصر — نهاية القائمة
في عام 2007 فرضت إسرائيل حصارًا جويًا وبريًا وبحريًا على غزة.
تقول منظمة هيومن رايتس ووتش إن إغلاق معبر رفح دمَّر اقتصاد غزة وساهم في تفكك النسيج الفلسطيني ومكّن نظامًا من الفصل العنصري تمارسه إسرائيل — وذلك قبل اندلاع الحرب المدمرة.
وعلى الرغم من وقف إطلاق النار الذي توسطت فيه الولايات المتحدة، هددت إسرائيل بالإبقاء على إغلاق المعبر بذريعة التأخّر في إعادة رفات رهائنها.
فإذا أعيد فتح المعبر، فكيف سيُدار ومن سيكون المسؤول عنه؟
المقدمة: دارين أبوغيدا
الضيوف:
– مصطفى البرغوثي — الأمين العام للمبادرة الوطنية الفلسطينية
– تهاني مصطفى — زميلة باحثة زائرة في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية
– روب جيست بينفولد — محاضر في الأمن الدولي بكلية كينغز لندن
نُشر في ١٦ أكتوبر ٢٠٢٥
انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعي
شارك