ثمانية أشخاص نفوا تهم التسبب بأضرار تُقدَّر بقيمة ملييون جنيه إسترليني خلال اقتحام مصنع لتصنيع معدات دفاعية في مقاطعة كينت.
وتُشير الادعاءات إلى أن المتهمين كانوا حاضرين في احتجاج أقيم في يونيو دعماً لحركة «فلسطين أكشن» قبل أن تُصنّف كمنظمة إرهابية.
وتقول النيابة إن المتهمين دخلوا المصنع الواقع في ساندويتش بشكل غير قانوني، حيث استُخدمت قضبان حديدية لتحطيم أجهزة الكمبيوتر وإلقاء المخزون على الأرض.
أنكر كل واحد منهم ثلاث تهم: التسبب في أضرار جنائية، الشغب العنيف، والسرقة مع نية إحداث أضرار غير قانونية.
المتهمون هم:
– ناصر أختر، 37 عاماً، من كريستال بالاس
– إليوت ويلسون، 25 عاماً، من ليفربول
– ماكسيميليان ديكسون، 29 عاماً، من بروكلي، جنوب شرق لندن
– نيراد أبْرول، 25 عاماً، من برمنغهام
– سايرول ديفيز، 30 عاماً، من بليموث
– زافي ديفيز، 21 عاماً، من بينفيلد، بيركشاير
– إوين أوميرا، 34 عاماً، من بريستول
– هانا دافيدسون، 52 عاماً، من إدنبرة
لم يُطلب من المتهمه التاسعة، جوليا بريجاديروفا، 32 عاماً من مانشستر، الإدلاء بمرافعة.
ظهر سبعة من المتهمين في قفص الاتهام بمحكمة أولد بيلي، بينما ظهرت اثنتان — هانا دافيدسون وجوليا بريجاديروفا — عبر رابط فيديو من السجن.
استمع الجميع باهتمام بينما كانت القاضية السيدة جاستس تشيما-غروب تُدير الجلسة.
تم تحديد محاكمة مبدئية مدتها ثمانية أسابيع في أكتوبر من العام المقبل.
روابط ذات صلة — تابع بي بي سي كينت على فيسبوك، إكس، وإنستغرام. أرسلوا أفكاركم أو قصصكم إلى [email protected] أو عبر واتساب على 08081 002250.