يختبئ الحب في اللحظات الصغيرة الهادئة: في احتضان دافئ على السرير بعد نهارٍ شاق، في الانغماس في غفوة قصيرة أمام التلفاز، وحتى في اللحظات الطريفة كعصر البثور لبعضنا — تفاصيل تبدو تافهة لكنها تنضح حميمية وألفة.
الفنانة اماندا أوليندر تُجسّد هذه اللقطات والمشاهد اليومية في رسوماتٍ بسيطة وثاقبة، تختزل فيها حكايات العلاقة اليومية، وتشاركها بانتظام على صفحتها في إنستغرام.
تستلهم أوليندر أعمالها من علاقتها الشخصية ومن قصص أقرب الناس إليها — عائلتها وأصدقائها، فتتحوّل كل واقعة صغيرة إلى مشهد بصري يحمل صدقاً ورقة.
«كلها مواقف حدثت في علاقتي أو مواقف يشاركها معي أفراد عائلتي وأصدقائي،» قالت أوليندر. «في كثير من الأحيان يكونون منشغلين بالحديث فأقول: “احتفظوا بتلك الفكرة!” وأدونها بسرعة قبل أن انساها.»
لمعرفة المزيد، زوروا صفحتها على إنستغرام.