البابا ليو الرابع عشر — رسالة سلام إلى لبنان
اختتم البابا جولته الدولية الأولى بإحياء قداس حاشد على الواجهة البحرية في موقع انفجار مرفأ بيروت عام ٢٠٢٠، الذي أودى بحياة مياات من الناس.
نص الخطاب
الشرق الأوسط بحاجة إلى مقاربات جديدة لرفض منطق الانتقام والعنف، ولتجاوز الانقسامات السياسية والاجتماعية والدينية، ولفتح فصول جديدة باسم المصالحة والسلام. من هذه الساحة أصلي من أجل الشرق الأوسط ولكل الشعوب التي تعاني بسبب الحروب.
تفاصيل إضافية
قَام البابا بإدارة القداس أمام آلاف المصلين، مؤكدًا أن السبيل إلى المصالحة يتطلب شجاعة سياسية، وحوارات صادقة بين الأطراف، وإرادة حقيقية لإعادة بناء الثقة والمجتمعات المتضررة.
بقلم: أكسل بوادا، ميغ فيلّنغ، وجيك لوكاس
٢ ديسمبر ٢٠٢٥