اخبرت ماريا كورينا ماتشادو، زعيمة المعارضة الفنزويلية التي تخبئ وجودها منذ أشهر، هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) بأنها تدرك “المخاطر” التي تنطوي عليها رحلتها إلى النرويج لاستلام جائزة نوبل للسلام.
ظهرت ماتشادو في اوسلو في ساعة متأخرة من الليل، وهو أول ظهور علني لها منذ كانون الثاني/يناير.
قامت القيادية التي تبلغ من العمر 58 عاماً بهذه الرحلة السرية رغم حظر السفر والتهديدات الصادرة عن الحكومة الفنزويلية بأنها ستُصنّف على أنها فارّة من العدالة.
«يقولون إنني إرهابية ويجب أن أَكون في السجن طوال حياتي، وهم يبحثون عني»، قالت ماتشادو.
«لذا فإن مغادرة فنزويلا اليوم، في ظل هذه الظروف، شديدة الخطورة جداً.»
للمزيد من هذه القصة — بما في ذلك نسخة أطول من المقابلة — راجعوا التقرير.