حركة «أنا أيضاً» في عصر ترامب وإبستين — حقوق المرأة

تارانا بيرك تتحدث إلى مارك لامونت هيل عن قضية إبستين، عن ترمب، وعن مدى انتشار العنف الجنسي في الولايات المتحدة.

في عام 2017 اجتاحت حركة «#MeToo» العالم كنوع من الحساب الجماعي للانتهاكات الجنسية. وبعد ثماني سنوات، هل نجحت الحركة في تلبية مطالب الناجيات؟ وما الذي يلزم لتُحاسَب بعض أرفع الرجال المتهمين بسلوك جنسي غير لائق؟

هذا الأسبوع في برنامج UpFront حاور مارك لامونت هيل مؤسسة حركة مي تو، تارانا بيرك.

أصدرت وزارة العدل ملفات متصلة بالمُدان والممول الجنسي الراحل جيفري ابستين بعد تزايد الضغوط التي دفعت الرئيس لترمب لتوقيع «قانون شفافية ملفات إبستين» الشهر الماضي. ترمب، الذي وُجّهت ضده عشرات التهم بالاعتداء والتحرش الجنسي، ظهر بالفعل في صور ورسائل إلكترونية ووثائق ذات صلة بإبستين، ما أثار انقسامات داخل قاعدته. كما ظهرت أسماء لرجال أعمال ونخب أكاديمية وسياسيين وزعماء عالميين في هذه الملفات؛ بعضهم تكبّد عواقب طفيفة، بينما الوحيدة التي نالت إدانة جنائية ضمن شبكة الاتجار الجنسي بالقاصرات المرتبطة بإبستين كانت جيسلين ماكسويل. هل ستؤدي الوثائق المنشورة حديثًا إلى إدانات جديدة ومساءلة حقيقية تُرضي الناجيات؟

تاريخ النشر: 20 ديسمبر 2025

انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعي — مشاركة

يقرأ  ساب تطوّر صاروخًا مضادًا للطائرات المسيرة — سباق لتوفير حلول دفاعية منخفضة التكلفة

أضف تعليق