في التسعين من عمرها، ديان سيمبسون ترتقي إلى آفاق جديدة بأضخم منحوتاتها حتى الآن

في التسعين من عمرها، ديان سيمبسون ترتقي إلى آفاق جديدة بأضخم منحوتاتها حتى الآن

عندما كانت ديان سيمبسون في المدرسة الثانوية أوائل خمسينيات القرن الماضي، كانت تسافر من منزل عائلتها في جوليت إلى شيكاغو. قالت لي ذات مرة إنها أثناء رحلاتها على قطار الـ«إل» متجهةً من المحطة إلى معهد الفنون كانت تتوق لمرورها بجوار مبانٍ محددة. شيكاغو، التي وصفها الشاعر كارل ساندبرغ بـ«مدينة الأكتاف العريضة»، احتضنت أعمال لويس سوليفان … اقرأ المزيد