جمال المأساة: لوحات بيتر فيرغسون تجسّد عالمًا قاتمًا وخطيرًا خاصًا به
انتقل للتو إلى ستديو جديد يشترك فيه مع صديقٍ مصور فوتوغرافي. يصفه فيرغسون بأنه أشبه بـ«المنزل الصيفي لدارث فيدر»؛ مكانٌ نظيفٌ حدّ اللمعان ومُجدَّد حديثًا، بأرضيات سوداء وجدران بيضاء وأثاث قاتم. «هذا المكان النظيف الوحيد الذي دخلته في حياتي»، يقول. يبتعد الاستوديو نصف ساعة سيرًا على الأقدام عن منزل فيرغسون، مما يمنحه فرصة ممارسة ساعةٍ … اقرأ المزيد