تصاعد القتال وتفاقم الكارثة الإنسانية: تفشّي الكوليرا وتشريد بالملايين قتل ما لا يقل عن 104 مدنيين جراء غارات بطائرات مسيّرة في منطقة كردوفان الوسطى، فيما ارتفعت حدة الصراع بين فصائل عسكرية متنافسة إلى مستويات دموية جديدة في سنوات الحرب الأهلية التي دخلت عامها الثالث. شهدت المنطقة اعتداءات مستمرة منذ أوائل ديسمبر وحتى يوم الجمعة، بعد … اقرأ المزيد
نُشر في: 1 ديسمبر 2025 انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعي مشاركة فرّ أكثر من 1,600 مدنٍي سوداني من بلدة كرتالا في ولاية جنوب كردفان خلال يوم واحد، مع تصاعد الانعدام الأمني وتفاقم الانتهاكات المرتبطة بقوات الدعم السريع، وفق ما أفادت به المنظمه الدولية للهجرة. قدّرت فرق الميدان العاملة ضمن مصفوفة تتبع النزوح التابعة … اقرأ المزيد
قوات الدعم السريع تصعّد نحو كردفان قوات الدعم السريع تُواصل زحفها بعزم للاستيلاء على أجزاء من ولاية كردفان الوسطى، مستهدفة مدناً ومراكز مثل بابنوسة والأُبَيِد. بعد انتصارها الذي سجّلته في الفاشر بشمال دارفور الشهر الماضي، حيث ارتفعت حصيلة القتلى إلى ما لا يقل عن 1500 شخص ونزحت آلاف العائلات، يبدو أن المبادرة متجهة الآن لصالحها. … اقرأ المزيد
شبكة أطباء السودان: استخدام المستشفى لأغراض عسكرية «انتهاك صارخ لقدسية المؤسسات الطبية» حوّلت قوات الدعم السريع جزءاً كبيراً من مستشفى النوهد في غرب كردفان إلى مركز قيادة وثكنات عسكرية منذ سيطرتها على المدينة قبل أكثر من خمسة أشهر، وفق ما أفادت به شبكة أطباء السودان. ونوّهت المنظمة غير الحكومية يوم الجمعة إلى أن هذا التمركز … اقرأ المزيد
تقارير عن هجوم لقوات الدعم السريع على الابيض مع اقتراب هجوم شامل على المدينة أفادت تقارير أن هجوماً استهدف جنازة في مدينة الأبيض بولاية شمال كردفان وأسفر عن مقتل 40 شخصًا، وفق ما نقلته الامم المتحدة. وذكر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA)، واعتمادًا على مصادر محلية، أن الهجوم وقع في عاصمة الولاية التي لا تزال … اقرأ المزيد
المدنيون في محلية بارا يواجهوون «انتهاكات مستمرة» على أيدي قوات الدعم السريع، حسب شبكة أطباء السودان أفادت شبكة أطباء السودان بأن أكثر من 4,500 شخص فرّوا من ولاية شمال كردفان، بعدما صعدت قوات الدعم السريع هجماتها العنيفة ضد المدنيين في بارا وفي مدينة الفاشر المجاورة في شمال دارفور. وأوضحت التقارير الميدانية—التي نشرت حديثًا—أن نحو ألفي … اقرأ المزيد