في السادسة عشرة من عمري خضعت لتجارب سرية نفّذتها وكالة الاستخبارات المركزية والآن أقاضيها
أول ما تحمله ذاكرة لانا بونتينغ عن معهد ألان التذكاري في مونتريال هو الرائحة — رائحة تقريباً دوائية. لم يعجبها مظهر المكان؛ لم يبدُ لها كأنه مستشفى، كما قالت للـBBC من منزلها في مانيتوبا. في نيسان/أبريل 1958، وبعد أن أصدر قاضٍ حكماً يقضي بخضوعها لعلاج بسبب ما وُصف بـ«سلوك متمرد»، مكثت طالبة في السادسة عشرة … اقرأ المزيد