التعامل مع الفوضى التنظيمية عبر استراتيجيات تخطيط مثبتة
يجب على فرق التعلم والتطوير أن تمتلك خطة عمل محكمة قبل إطلاق أي مبادرات تعليمية جديدة. يتناول هذا المورد مفهوم الفوضى التنظيمية، وكيف يمكن لمخطط تعلّم واضح أن يمنع تلك الفوضى من الإضرار بجهود التعلم والتطوير، والدور الحاسم الذي يلعبه نظام إدارة التعلم (LMS) في تحقيق أقصى أثر تدريبي.
إصدار الكتاب الإلكتروني
إنشاء مخطط تعلّم: بناء قسم تعلّم وتطوير مرن وقابل للتوسع
اكتشف نصائح وأدوات تساعدك على بناء برنامج تعلّم وتطوير قابل للتكيّف، ومستدام، وقابل للتوسع.
تفكيك المعوّقات وتطوير برامج تعلم وتطوير مؤثرة على نطاق واسع
بطء اتخاذ القرار، قيادة ردّية بدلًا من قيادية استباقية، وتكرار جهود الموظفين ليست سوى بعض المؤشرات الحمراء التي قد تشير إلى حاجة مؤسستكم لإعادة نظر في مبادرات التدريب. كما يوضح هذا الكتاب الإلكتروني، فإن رصد علامات الفوضى داخل شركتك يمكّن القادة من وضع نقاط تفتيش وادماج آليات التغذية الراجعة في استراتيجياتهم لاستعادة النظام في مجال التعلم والتطوير.
عن هذا الكتاب الإلكتروني
ما هي الفوضى التنظيمية؟
فهم التحديات التي تواجه منظمتك هو الخطوة الأولى لوضع مخطط تعلّم متين يساعد في الحدّ من التأثيرات السلبية للفوضى.
لماذا نحتاج مخططًا للتعلّم والتطوير؟
في فترات النمو أو التحوّل، يساعد وجود خطة استراتيجية قادة التعلم على التعامل مع حالة عدم اليقين مع دفع نمو مستدام.
كيف تبني مخططًا للتعلّم والتطوير؟
اتخاذ إجراءات استباقية يجهز منظمتك لمواجهة عقبات التعلم وبناء برامج تعليمية فعّالة وقابله للتعديل حسب الحاجة.
كيف تختار أفضل الأدوات والاستراتيجيات للتعلّم والتطوير؟
تبسيط الأدوات المستخدمة وتوفير وصول متساوٍ إلى حلول التعلم يساعد في إبقاء الفرق على المسار الصحيح.
كيف تقوّم صندوق أدوات التعلّم والتطوير لديك؟
تحتاج إلى الأدوات المناسبة لبناء برنامج أقوى وأكثر قدرة على التكيُّف. يبدأ ذلك باختيار نظام إدارة تعلّم يتوافق مع الموارِد المتاحة لديك، ومدى تحملك للمخاطر، وأهداف منظمتك.
احصل على نسختك
حمّل الآن “إنشاء مخطط تعلّم: بناء قسم تعلّم وتطوير مرن وقابل للتوسع” لتتعرف على كيفية صياغة استراتيجية للتعلّم والتطوير تزيد من التفاعل وتقصر زمن تنفيذ البرامج التدريبية.