طهران تندد بإجراء الاتحاد الأوروبي لفرض عقوبات: «لا أساس له وغير قانوني»

تنبيه: تُستخدم منصة ياهو خوارزميات الذكاء الاصطناعي لاستخلاص نقاط رئيسية من هذا المقال؛ لذا قد لا تتطابق المعلومات دائماً مع نص المقال الأصلي. الإبلاغ عن الأخطاء يساعد على تحسين الخدمة.

أهم الخلاصات:

– استنكرت إيران بشدّة ألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة بعد المبادرة التي تقدّم بها هؤلاء لإعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة على طهران، ووصَفَ وزير الخارجية عباس عرقجي القرار بأنه «مُفتَرَض ولا شرعي».

– طالب دبلوماسي طهران الرئيسي، خلال مكالمة هاتفية مع وزراء خارجية الدول الأوروبية ورئيسة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، بأن تعود الدول الثلاث فوراً عن هذه الخطوة وتتبنّى نهجاً مسؤولاً وواقعياً خلال الأيام المقبلة، وفق وكالة إيرنا.

– حذّر عرقجي من أن طهران ستردّ بصورة مناسبة على ما وصفه بالإجراء «غير المبرّر» إذا لم تُراجَع الخطوة.

– من الإجراءات المضادّة المحتملة التي تلوح بها طهران إنهاء التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية والانسحاب من معاهدة حظر الانشار النووي.

– جوهر النزاع النووي هو المخاوف الدولية من إمكانيّة سعي إيران لبناء سلاح نووي؛ وطهران تنفي هذه الشبهات باستمرار.

– قال وزراء خارجية ألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة في بيان مشترك إن خطوات اعادة فرض العقوبات كانت ضرورية لأن «لا مبرر مدنياً لمخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب».

– أضاف البيان أن «برنامجها النووي يبقى بالتالي تهديداً واضحاً للسلم والأمن الدوليين».

– في رسالة مؤلفة من خمس صفحات إلى مجلس الأمن، أبرزت الدول الثلاث انتهاكات متعدّدة من قبل الجمهورية الإسلامية، مشيرة إلى أنه منذ 2019 طوّرت طهران بنيتها التحتية النووية بأكملها وراكمت 408 كيلوغرامات من يورانيوم مُخصب بنسبة 60%.

يقرأ  تصاعد هجمات الطائرات المسيّرة بين روسيا وأوكرانيا قبيل لقاء بوتين وترامب

أضف تعليق