المركز الاول: «حارس الساعة الزرقاء» — ألكسندر تاشو
أعلنت جوائز 1839 لمصور العام للتو عن الفايزين في فئة الطبيعة، والصور مذهلة حقًا. تحفل مجموعة هذا العام بالدراما والجمال الهادئ، وتلك اللحظات التي تثير الدهشة: كيف لذا الواقع أن يكون هكذا؟ كل ذلك يحدث حين تلتقي الغريزة بالصبر. ذهبت جائزة المركز الأول إلى ألكسندر تاشو عن «حارس الساعة الزرقاء»، صورة حالمة لفهد عند شروق الشمس، مجمّد في سكون يشبه توقّف الزمن. وباقي الأعمال الفائزة تحمل ذات السحر — غابات تتوهّج كإعدادات سينمائية، وسماء بألوان باستيلية تحتضن جبالاً، وحياة برية التقطت في لحظات خامة ومؤثرة. معًا يثبت الفائزون أن الطبيعة لا تكتفي بالمجيء؛ بل تبهر، تهمس، وتزمجر، وهؤلاء المصوّرون وثّقوا كل ذلك.
الفضة:
– «الخلايا العاتية — الطبيعة الأم المتحرّرة» — ديفيد باكستر الثالث
– «إلى البرية» — لوئيزا ميخاليفيتش
البرونز:
– «الانكشاف الطبيعي» — مايكل ميهاليفتش
أعمال أخرى مميزة:
– «السريع والأكثر فروًا» — دينا سفاينسون
– «البدايات والنهايات» — كاتي بروكمان
– «اليعسوب» — روبين فينلايسون
– «التجميع» — إريك جوه
– «رعد صامت» — ماتّيو ريدايلّي
– «تائه في جمال الطبيعة» — جيري خوسيه
– «تصاميم مستنقعات كاكادو» — ستيوارت تشيب
– «حكايات جارية» — باربارا ميلافيتش
– «مزدوج» — إريك جوه
– «بوريس الفيل الضخم» — لوئيزا ميخاليفيتش
– «دقة في الطيران» — يان-توره أويفريفيك
– «أشجار جوارب بوبي في الضباب» — ديفيد بريسلور
– «الليلة المذهلة» — نغار شون فيكتور وونغ
– «الطبيعة بالمناسبة» — كلوديا ألبيسر هاند
– «أسبن وازاتش في الضباب» — ديفيد بريسلور
– «قمة العالم» — داريل بنسون
– «نسج» — مارك جراي
– «كمال الفيروز» — داريل بنسون
– «الأشجار» — سيبو كيركيلا
– «الملتهب» — مارك جراي