طُرد موظفان إضافيان من مركز كينيدي عقب استحواذ إدارة ترامب على قيادته

صباح الخير!

العناوين الرئيسية
– مزيد من التخفيضات في كيندي سنتر: أُقيل رئيس برنامج الجاز في المركز إضافة إلى آخر أعضاء فريق التأثير الاجتماعي، من دون تفسير رسمي. وقد جاءت هذه الإقالات في سياق موجة تغييرات أثارتها تسلُّم إدارة جديدة بقيادة الرئيس السابق دونالد ترامب، الذي يشغل حالياً رئاسة مجلس أمناء المركز في واشنطن.

– أمر وقف وإيقاف التصرّف: الفنّان الكندي أرماند فايانكور (96 عاماً) وجّه إنذاراً قانونياً يطال جهات مدينة سان فرانسيسكو لمنع إجراءات إخراج أو هدم نافورته الخرسانية الشهيرة (1971) في ساحة الإمباركاديرو. المشروع التطويري لهيئة الحدائق والترفيه يطالب بتصرّف رسميّ في العمل الفني وإزالته، بينما يظلّ النصب مغلقاً لحالته المتداعية وما يشكّله من مخاطر؛ وقد أثارت الخطط موجة احتجاجات تطالب بحفظ النحت وصيانته.

– لوحتان مُنهبتان من العصر الذهبي الهولندي: يبدو أن لوحتين من مناظر الزهور الصامتة للفنّان هولندي القرن السابع عشر إبروزيوس بوشارت ظهرتا بعد العثور عليهما في صندوق آمانات مهجور في أوهايو، ومن المحتمل إعادتهما إلى ورثة عائلة هاس شلوس اليهودية إذا تم التثبّت من أصالتهما.

المختصرات والأخبار المتفرقة
– وصية أرماني تفتح سباقاً تجارياً: وضع المصمّم الراحل جورجيو أرماني أسماء مجموعة LVMH ولوريال ولوكستيكّا كخيارين مفضّلين للاستحواذ على علامته الخاصّة، ما يُطلق منافسة على السيطرة على علامة تحمل اسمَه.

– تحرّك إداري في باريس: طُرد مدير «البيت الأوروبي للتصوير» (MEP)، سيمون بيكر، وتجري إدارة المتحف بحثاً سريعاً عن بديل، بعد تحقيق داخلي تناول اتهامات بـ«التحرش النفسي» وركود في صفوف الموظفين.

– جفاف وكشف مواقع أثرية في العراق: الجفاف الشديد في منطقة خانقين شمال العراق يُفاقم أزمة إنسانية ويكشف نحو أربعين مقبرة قديمة على طول ضفاف سدّ الموصل المتراجعة؛ ويتوقع الباحثون ظهور مزيد من المواقع الأثرية مع انحسار المياه.

يقرأ  أوكرانيا تسعى إلى تحويل مخزونها الضخم من بيانات الحرب إلى ورقة مساومة مع حلفائها الغربيين

– انسحابات احتجاجية في باريس: خمسة مشاركين أعلنوا سحبهم من ندوة مقرر عقدها في 15 سبتمبر في متحف تاريخ اليهود بباريس، احتجاجاً على تمويل الجامعة العبرية لسفر أستاذة ومشاركة باحثة إسرائيلية، إليشيفا باومغارتن، التي ساندت مواقف نقدية للحكومة الإسرائيلية ودعت لوقف إطلاق النار في غزة؛ واعتبر بعض الأكاديميين أن المقاطَعة لا تُخدم الفلسطينيين.

الزاوية الثقافية — خاتمة المعرض
ناقدة الفن إميلي واتلينجتون تتجوّل في بينال ساو باولو وتقرأ محاور المعرض الكبرى: سؤال «ما معنى أن تكون إنساناً» يتصدّر العرض، إلى جانب تصويرات عن طيور تتجاهل الحدود وبنى مصبات الأنهار والروافد. اللافت تكرار إشارات إلى اتصالات مائية تمتد «من النهر إلى البحر»، وهو صدى لعبارة سياسية أثارت الجدل. ترمي التشكيلة إلى الاحتفاء بالازدهار لا الاكتفاء بالبقاء، وتؤكّد حقّ الإنسانية في الجمال والحلم واللعب، مع أعمال بارزة لفنانين مثل جرفان دي باولا، فرانكتيان، شارون هايز، نغوين ترينه-ثي، ليونيل فاسكيز، ومريام عمر عوضي من بين آخرين. عذرًا، لم يصلني أي نصّ لترجمته أو إعاده صياغته؛ هل يمكنك إرسال النصّ المطلوب؟

أضف تعليق