عندما يتحوَّل التنجيم الصِّيني إلى لوحاتٍ شخصيّة
لطالما كانت البورتريهات فناً يخلط بين الوهم والحقيقة. البورتريه الجيد يمنح الناظر إحساساً بأنه يطل على جوهر الجالس أمامه: لمحة عابرة، لحظة محدودة من حياة إنسان. لكن لكي نعرف شخصاً بصورة أعمق، لابد أن نراه بكامله — منذ ولادته وحتى موته، عبر مواسم حياته الكبرى وفي علاقاته بأهم الناس لدىه. اكتشفت لأول مرة العمل البورتريهي … اقرأ المزيد