التعلّمُ الشخصي والتعلّمُ المُصغّر في بيئاتِ العملِ الحديثة
خلق تعلم مخصّص عبر الميكروتعلم تخيل المشهد: أنت في منتصف يوم عملك، متحمّل مواعيد نهائية واجتماعات ورسائل بريدية. فجأة تظهر إشعار: “أكمل تدريب مهارات ناعمة مدته 45 دقيقة”. على الأرجح تتنهّد وتؤجّله إلى “لاحقًا”. و”لاحقًا” نادرًا ما يأتي. هذه هي الواقع في معظم بيئات العمل اليوم. الموظفون مُثقلون، مدى الانتباه أقصر، والتدريب التقليدي يبدو عبئًا … اقرأ المزيد