لي بوري كَانَ عَمَلُهُ الفَنِّيُّ هُوَ نَفْسُهُ

لي بوري
كَانَ عَمَلُهُ الفَنِّيُّ هُوَ نَفْسُهُ

الفكرة عينها — وضع شخصية مثل ليغ بوري داخل إطار قاعة عرض — تبدو منطقياً أنها لن تثمر. بوري لم يكن صانعَ قطع فنية بمعناها التقليدي، بل كان تجسيدًا لأفكار وأفعال تفلت من أي تصنيف حاد: ليست أداءً فقط، ولا تصميم أزياء محضًا، ولا رقصة فحسب. القيمُر فيونتان موران يجعل هذه الضخامة الشخصية أكثر وضوحًا … اقرأ المزيد