أبريل كي فنانة ونحاتة بريطانية توظف الضوء والبنى لنسج جسر بين التقاليد والابتكار. وُلدت عام 1991 ونشأت بين سكاربورو وقبرص، ثم درست العمارة الداخلية في كلية الفنون بإدنبرة. قادتها سنة تبادل دراسي إلى جامعة إسطنبول التقنية في 2012، حيث انغمست في ثقافة المدينة واستقرت فيها لأكثر من عقد، بينما عملت في مجال العمارة وطورت تدريجياً … اقرأ المزيد
تلتقي المرايا والأنوار والأثاث المنزلي على مقياس درامي في التركيبات المضيئة للفنان الصيني سونغ دونغ، الذي يتجاوز أطر التخصص الواحد في ممارسة فنية تتشابك فيها الأداء والنحت والرسم والفيديو والخط لتستدعي الذاكرة وتخلق تجارب غامرة هائلة الأثر. تتكرر لدى سونغ محاور الانتقال وزوالية الأشياء؛ نَلمَس ذلك في مجموعات من التركيبات والأداءات التي شُيِّدت فيها مدن … اقرأ المزيد
أنّيتا ستاماتي فنانة كولاج معاصرة من ثيسالونيكي في اليونان. تصنع تركيبات أنالوغية مميزة عبر تقنيات القص واللصق، مستمدةً إلهامها من طاقات الطبيعة والإيقاع الحضري. تتسم أعمالها بوجود محاور زهرية وشخصيّات متداخلة تحمل نفحات سريالية في ثيماتها. تشارك ستاماتي سيرورتها الإبداعية والقطع المكتملة على منصات التواصل، ما يجعلها جزءًا من مجتمع فني نابض بالحياة على الإنترنت. … اقرأ المزيد
كِيَارا سانتورو فنانة رقمية إيطالية وأمينة مكتبة طبية، تُعرِف عن نفسها أيضاً بأنها راوِية رقمية ومهتمة بالتقنيات. في بروفايلها تقول: «هناك دائماً فنانان: الذي يبدع والذي يُدرِك»، كما أنها تقبل الأعمال بالعمولة. منذ عام 2013 رسّخت كِيَارا وجودها كفتاة في مجال الفن الرقمي، مطوِّرة منهجاً إبداعياً شخصياً وغير تقليدي يفضي إلى توليد صور فريدة تمتاز … اقرأ المزيد
الفنان الأمريكي سيث كلارك يخلق هجائن سريالية تمزج بين العمارة والتشريح؛ يشكّل أشكالًا شاهقة من بيوت متداعية تبدوا وكأنها تتحرك وتستند إلى أرجل بشرية. تعمل أعماله متعددة الوسائط — رسومات وكولاجات وتماثيل — على مزج هشاشة البنى المتحللة مع صلابة الجسد البشري الدائمة، فتُبثّ في الخراب نفسًا من الحياة. تستحضر هذه «البيوت السائرة» موضوعات الذاكرة … اقرأ المزيد