جَبَلُ رُوشْمُور لَيْسَ نَصْبًا تَذْكَارِيًّا لِي
أجلس أمام حاسوبي في الثالث من يوليو 2020، والبث المباشر على فيسبوك يشغل الشاشة. تمر السيارات مسرعة أمام الكاميرا، بعض السائقين يطلقون أبواقهم، وبعضهم يصرخ بإهانات وإيماءات وقحة. رغم أنني في أمان منزلي في رابيد سيتي، داكوتا الجنوبية، تقترب مشاعري من السطح — قلق على اقاربنا وذات وقت شعور عميق بالعدالة. أرى عبارة «استعادة الأرض» … اقرأ المزيد