مخاوف غزة الكبرى لم تعد القنابل بل «المدن الإنسانية» — حقوق الإنسان

مخاوف غزة الكبرى لم تعد القنابل بل «المدن الإنسانية» — حقوق الإنسان

ظننا أن العودة إلى المنزل ستحكم نهاية الكابوس. بعد أشهر من الهروب من القصف، والنوم في خيام أو في مدارس أو تحت أغطية نايلون مؤقتة، عادت كثير من العائلات إلى ما تبقى من منازلها في شمال غزة خلال وقف إطلاق نار هش في كانون الثاني/يناير 2025. الطرق كانت محاطة بأنقاض، وبيوتنا بدت كأصداف متهدِّمة، والأحياء … اقرأ المزيد